منتديات الفرزدق
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الفرزدق
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات الفرزدق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
                 يوماً يهمس بعطر نسماته ويغفو بروح ورد ................. وبعبق مسك وكادي سلام سلـــــــيم وارق من النســــيم ................. بكل مافي في السماء من طــــــير ................. وبعدد ماجا النهار وراح الليل ................. بكل شوق الصحاري للأمطار ................. بكل ما في الأرض من أشجار ................. وعدد مانزل عليها من أمطار ................. بعدد مانبت الشجر والورد والزهــر ................. وبعدد ماطلع القــــــمر ................. وبعدد مانور الــــــــبدر ................. بعدد ما رفف الطير وغرد الكروان وغنى الحمام واليمــــــام .................  أهلا وسهلا بكم معانا وفي أنتظار نثر عبير حروفكم                                                                          

اذهب الى الأسفل
furat
furat
عضو فعال
عضو فعال
ذكر عدد المساهمات : 278
العمر : 49
النقاط : 5837
تاريخ التسجيل : 14/05/2008
السٌّمعَة : 0

قصة اللعين أحمد إسماعيل كاطع البصري مع صورته Empty قصة اللعين أحمد إسماعيل كاطع البصري مع صورته

الجمعة يوليو 04, 2008 3:50 pm




--------------------------------------------------------------------------------




دخل أحمد إسماعيل كاطع الحسن سجن أبو غريب في الزنزانة رقم 11 في عامي 1998/1999
ومعه (حيدر مشتت) وقام بتشكيل تجمع ديني سري يعمل بالخفاء .

لم يكن يدور في خلد أي شخص أن هذين الشخصين المحجوزين في الزنزانة رقم 11 قد يكونا مستقبلا صاحبا تنظيم ديني سري أطلق عليه المهداوية ولم يكن احد يعرف أنهما سيعلنان أنفسهما اليماني الموعود، ويقودان فرقة دينية لها أراء ومعتقدات تختلف عن باقي الفرق الدينية الشيعية.

لكن ماذا حدث في سجن أبو غريب وماذا حدث بعد خروجهما من السجن ولماذا افترقنا وتخاصما بعدما جمعتهم أفكار واحدة وزنزانة واحدة.

حيدر مشتت من أهالي بغداد ، دخل سجن أبو غريب في جريمة لا احد يذكرها ، واحمد إسماعيل كاطع خريج كلية الهندسة والمنحدر من عائلة لها ثقلها في مدينة البصرة وله أخوة يمتلكون شهادات علمية عالية وكفاءات معترف بها ، دخل سجن أبو غريب في ظروف غامضة رغم أن أخيه كان يشغل منصب مهم في وكالة الطاقة الذرية وأحد مساعدي اللواء المهندس حسام محمد أمين الذي كان عضوا مهما في المفاوضات التي جرت مع ايكيوس ومن بعده باتلر رئيسا فريق التفتيش عن أسلحة الدمار الشامل وواحد من المطلوبين ضمن قائمة الـ 55 ،حيث كان شقيق احمد يمتلك شهادة الدكتوراه في أبحاث الطاقة النووية .

في الزنزانة رقم 11 كان احد نزلاء (أبو غريب) من أهالي البصرة تحدث قائلا :" كان حيدر واحمد لا يفترقان ولهما طريقة عجيبة في الإقناع واتجها كثيرا إلى دراسة الاتجاهات الدينية للسجناء ومعرفة فكرهم المذهبي وعقائدهم" .

ويضيف شاهد العيان قائلا :" كان حيدر مثقف رغم عدم حصوله على شهادة جامعية لكن لم يكن بجودة ثقافة احمد ولا قدرته، بالإضافة إلى هذا احمد كان يجيد قراءة الكف للسجناء الذين كانوا في البداية يذهبون إليه للممازحة وقضاء الوقت ، لكن مع مرور الوقت كان اغلب ما يقوله للسجناء يتحقق قسم كبير منه الأمر الذي حير السجناء وجعلهم شبه مصدقين بكل كلامه ".
وأكد الشاهد أن هذا الموضوع جعل احمد صاحب حظوة لدى السجناء وحتى السجانين الأمر الذي مكّن له دخول الكتب والمواد إليه بسهولة. ولمح الشاهد إلى أن الاثنين حيدر واحمد قد شكلا تنظيم سياسي سرا في السجن وأنهم بصدد معارضة النظام عن طريق استخدام الدين في المعارضة رغم خطورته ، حيث جمعوا الكثير من الأتباع . بعد عامين أي عام 2001 خرج حيدر مشتت لوحده وبقى زميله في السجن على انتظار أن يخرج رفيقه في الزنزانة .

وفعلا خرج احمد بعد فترة قصيرة لكنه لم يلتحق برفيقه بل ذهب إلى النجف وكربلاء والتحق بالحوزة العلمية في ظروف لم يعرفها احد وقرأ هناك أكثر من كتاب مهم منها (المتشابهات) وكتاب ( السحر الأسود) ومن ثم غادر الحوزة بعد أن صرح لأكثر من طالب هناك انه يعارض الكثير من أفكار الحوزة التي وصفها بالبالية . وخرج من الحوزة العلمية في النجف الأشرف مطرودا قبل سقوط النظام السابق بأشهر .
وبعد السقوط عاد مرة أخرى للحوزة التي طرد منها ، لكنه هذا المرة عاد أقوى من السابق لوجود تابعين له ولحركته التي كان لابد لها أن تقوى وتحدى منافسيه وعلى رأسهم حيدر مشتت، الذي اغتيل في بغداد من قبل مجهولين دخلوا منزله ليلا واردوه قتيلا بعد إطلاق وابل من الرصاص عليه.

استمر احمد إسماعيل كاطع في الحوزة واستطاع التقدم في بعض العلوم وأهمها علم الأصول ، وفي عام 2004 شارك مع مؤيدين له بمعركة عنيفة ضد القوات الدانمركية التي كان لها تواجد في محافظة النجف آنذاك واستطاع أن يحقق بعض الانتصارات على الدانمركيين .

قبل محاصرة الدكتور أياد علاوي رئيس الوزراء آنذاك لمدينة النجف في حربه ضد التيار الصدري هرب احمد إسماعيل كاطع وأعوانه وكان المكان الأكثر ملائمة له في المدن الجنوبية وخصوصا ( البصرة-العمارة-الناصرية) باعتبار الأحزاب الدينية تسيطر عليها ولا يمكن لأحد من الحكومة أو القوى الأمنية أن يفرض رأيه أو يحارب اتجاه ديني جديد متولد .

ونما تنظيمه في المدن الجنوبية وتوسع وأصبح لديهم حسينيات وجوامع ومكاتب وأصبحوا يتجمعون بكثرة ويواصلون الدرس والقراءة ،وكان احمد إسماعيل يواصل طرح مسائل فسلفية دينية معقدة على أتباعه حتى يوهمهم بأنه اليماني الموعود، وكان أول تصادم لهم مع المرجعيات الدينية هو في مدينة العمارة حينما تصدى عدد من أتباع محمود الحسني الصرخي لمفتي أتباع احمد إسماعيل المدعو ناظم العقيلي وأقاموا معه مناظرة علمية انتهت بخسارة العقيلي وأتباعه الذي برر الأمر لأتباعه على أن اليماني الموعود هو من قال له أن يخسر كي لا ينتشر خبرهم بين العالم.

وبدأ عدد من أساتذة الجامعة وطلبة الدراسات العليا ينضمون إلى هذا التنظيم وأصبح لهم جريدتين الأولى كان اسمها ( الصراط المستقيم ) والثانية كان (صرخة الحق ) وبدأ الدكتور عبد الرزاق الديراوي وهو من يحرر الجريدتين بمشاركة زكي، طالب الدكتوراه في كلية الآداب قسم اللغة العربية ، وكان هناك تواجد يومي لأتباع احمد إسماعيل كاطع تحت تمثال العامل في ساحة أم البروم حيث يوزعون منشوراتهم والأقراص المدمجة بالمجان وتحت أنظار الجميع ،حيث لم يبال احد بهم ولم يسأل عنهم .
استمر الوضع على هذه الرتابة إلى أن تم إلقاء القبض على عدد من أتباعهم ليلة الأول على الثاني من محرم الحرام من قبل قوات الجيش والشرطة بعد أوامر وردت من بغداد بضرورة إيقاف عدد من المطلوبين منهم مهما كلف الأمر وفعلا تحقق ذلك، وتم إيقاف مجموعة من أتباعهم وصل عددهم آنذاك إلى 100 شخص في محافظات (البصرة- ذي قار-النجف- ميسان - كربلاء) وتم التحقيق معهم وبالأخص مع المدعو حسين الحمامي الذي يعتبر المرجع الثاني في التنظيم واعترف بجملة أشياء.


الاعتقالات هذه حفزت أتباع احمد إسماعيل كاطع بالإسراع في القيام برد فعل سريع في المحافظات الثلاث، لم ينجح الأمر في النجف لكنهم نجحوا في البصرة والناصرية وقتلوا العديد من الأشخاص حيث وصل عدد المقتولين في البصرة إلى 97 قتيلا منهم 9 من رجال الجيش والشرطة والدوائر الأمنية وقتل من جماعة احمد إسماعيل كاطع حوالي السبعين لم يستلم أحدا من أهاليهم لحد الآن الجثث خوفاً من الحق العشائري العام ، والقي القبض على 219 شخص في البصرة لوحدها أما في الناصرية فوصل عدد الضحايا إلى أكثر 70 شخص والجرحى إلى 80 أما قتلى أتباع احمد إسماعيل فبلغ ستين والقي القبض على 300 شخص .
بعدها بفترة اعترف المعتقلون وحسب قول قائد الشرطة في البصرة واللجنة التحقيقية العليا القادمة من بغداد برئاسة اللواء حسين كمال بقيامهم بعمليات قتل علماء الدين وممثلي المرجعيات واعترافهم بتهديد عدد من الأطباء وأساتذة الجامعة لكنهم نفوا أي صلة لهم باغتيال النساء وليس لهم صلة بحزب البعث المنحل ،بل إنهم يسعون للقضاء على أتباع البعث .

وخلال أيام انبرى المدعو احمد الأنصاري بالدفاع عن الحركة من خلال منابر عدد من الفضائيات قائلا إنهم خرجوا بعد أن تم إلقاء القبض على أتباعهم ، فكيف يكون لحركة دينية كما ادعى أسلحة القناص وأشخاص مدربين على استخدام أجهزة القنص بمهارة وحرفية قل نظيرها ، وأضاف انه لم ير احمد إسماعيل كاطع مع العلم وباعتراف المعتقلين أن احمد الأنصاري هو زميل احمد إسماعيل كاطع في كلية الهندسة لأربع سنوات وصديقه ،بل انه على صلة مباشرة بالمدعو أبو مصطفى الأنصاري قائد التنظيم العسكري في الجنوب والذي قتل في البصرة وهناك روايات تقول انه قتل في الناصرية .

عائلة احمد إسماعيل صالح كاطع السيمري العائدة إلى عشيرة السويلم والتي تعتبر من العوائل المتميزة والتي قدمت الكثير في مجالات العلم والطب والجيش تحظى بكل الاحترام والتقدير بالبصرة ، حيث له شقيق برتبة عميد وله مكانة في الجيش العراقي السابق وشقيق آخر يمتلك شهادة الدكتوراه في الطاقة النووية وآخر ثالث خريج إحدى الكليات وشقيقات يعملن كمعلمات وموظفات دولة ،ولهم مكانة في الدوائر التي يعملون بها .

عمه أيضا احد وجهاء منطقة الهوير وشخصية في العهد السابق يمتلك من طيبة أهل الجنوب الكثير ،قال أن مجهولين قد زاروه قبل عامين قائلين له :" أن ابن أخيه سيصبح شخصية مهمة في المدى القريب، فرحب بهم دون أن يسألهم عن اسمهم وعن المكانة التي سيصل إليها ابن أخيه" .


وهذه صورة هذا الرجل اللعين أحمد إسماعيل كاطع الحسن


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
farazdaq
farazdaq
المدير العام
المدير العام
ذكر عدد المساهمات : 1662
العمر : 41
موقك المفضل : منتديات الفرزدق
النقاط : 12937
تاريخ التسجيل : 01/11/2007
السٌّمعَة : 11
https://farazdaq.yoo7.com

قصة اللعين أحمد إسماعيل كاطع البصري مع صورته Empty رد: قصة اللعين أحمد إسماعيل كاطع البصري مع صورته

السبت يوليو 05, 2008 10:08 pm
وكان أول تصادم لهم مع المرجعيات الدينية هو في مدينة العمارة حينما تصدى عدد من أتباع محمود الحسني الصرخي لمفتي أتباع احمد إسماعيل المدعو ناظم العقيلي وأقاموا معه مناظرة علمية انتهت بخسارة العقيلي وأتباعه الذي برر الأمر لأتباعه على أن اليماني الموعود هو من قال له أن يخسر كي لا ينتشر خبرهم بين العالم.

كانت مناظرتهم  في  جامع السراي  الواقع في  قضاء المجر الكبير  / محافظة ميسان

حضر جمع من كلا الطرفين وكل طرف جلب  مع جمع من مؤلفات ال (حمد إسماعيل كاطع البصري  والسيد محمود الحسني الصرخي)

وبعد شعورهم  انهم  سوف يهزمون  قاموا بأفتعال  مشكلة مما اتيحة لهم فرصة الهرب  بحجة ان لاتوجد عدالة  في هذة المناظرة

وبعد  فترة اصدر كل طرف من الطرفين  أقراص  CD  فيها تصوير للمناظرة  لكن عمل كل طرف منهما  على ازالة اخطاء  والأجابات الخاطئة  لأتباعة من القرص
واصبح كلا القرصين منا قضين لبعضهما  وبهذا  اصبح كل طرف يدعي ان  اتباعة هم الغالبون  والمنتصرون في المناظرة

لك جزيل الشكر اخي العزيز
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى