صداقات المبادئ وصداقات المصالح

الثلاثاء يونيو 10, 2008 4:46 pm

هل لديك الصديق اللذي يستحق أن تبعث برسالة معايدة له
هل لا زلت تبحث عنه
هل خدعت من أحدهم وطعنت بظهرك
شاركني رأيك
ها قد أتى عيد الصداقة و بنفس اليوم و لكن هل صديقك من سنة هونفسه و لا زال الصديق الوفي اللي ممكن أن تأمن له ان أدرت له ظهرك هل ما زال يحتملك و يحتمل لك ما يمكن أن تفعل حتى لو كان على حسابه
ها أنا هنا قد فقدت احداهن و قد كنت أعتبر نفسي أنني و الحمد لله سأمضي عمري معها ولكن.............
و ها أنا قد تأكدت أنها كانت المصلحة تجمعنا أي أنها و عندما وصلت الى ما كانت تسعى اليه قد وضعتني على رف الزمان علها تحتاج الي يوما ما
ولكن و قد أتت الصحوة فقد رميتها في مزبلة الزمان
و الأن ابي منكنم مشاركاتكن بالموضوع وقولولي بيطلعلي معايدة بهالمناسبة ولا لأ

و اسمعو يا شباب وبنات شو بيقولو بالصداقة

ومن اقوال الحكماء في الصداقة

أصدقائك ثلاثة : صديقك وصديق صديقك وعدو عدوك
( الأمام علي عليه السلام )

لا يكون الصديق صديقا حتى يحفظ أخاه في ثلاثة : في غيبته ونكبته ووفاته :
( الأمام علي عليه السلام )

من صاحب الأنذال حقر ، ومن صاحب العلماء وقر
( الأمام علي عليه السلام )

اعجز الناس من عجز عن اكتساب الأخوان
( الأمام علي عليه السلام )

أنب صديقك سراً وامدحه جهراً
( الأمام علي عليه السلام )

لا تقطع أخاك على ارتياب ولا تهجره دون استعتاب
( الأمام علي عليه السلام )

صديقك من صدقك لا من صدقك
( الأمام علي عليه السلام )

الصداقة تزرع الحياة أزهارا
( مي زيادة )

الصداقة الحقيقية هي التي يشترك فيها العقل والقلب والضمير
( أمين الريحاني )

متى اصبح صديقك بمنزلة نفسك فقل عرفت الصداقة
( مخائيل نعيمة )

الصداقة كنز ثمين لا يعرف قدره ألا صانعوه ، وثمرة نادرة شهية لا تينع ألا
بعد حراثة وعناية
( منوال يونس )

خير ما اكتسب المرء الأخوان ، فانهم معونة على حوادث الزمان ونوائب الحدثان
وعون في السراء والضراء
(حكيم عربي )

الأخ نسيب الجسد والصديق نسيب الروح
( ابن المقفع )

أخوان الصدق خير مكاسب الدنيا ، هم زينة في الرخاء وعدة في البلاء
( ابن المقفع )

ليس سرور يعادل لقاء الأخوان ، ولا غم يعادل فراقهم
( حكيم عربي )

الصديق الحميم عدة في البلايا ، وعمدة في المحن وبلسم في النوائب ، ومرهم في الشدائد
( حكيم عربي )

اذا صاحبت ، صاحب من ينسى معروفه عندك
( الفضل بن غسان )

نجني اللهم من صديق يدعي انه يحبني فوق محبته لنفسه
( مخائيل نعيمة )

من حق الصديق ان يتحمل من صديقه ثلاثا : ظلم الغضب وظلم الدالة وظلم الهفوة
( الأحنف )

مما يجب على الصديق لصديقه الإغضاء عن زلاته والتجاوز عن سيئاته ، فان رجع
وارض وآلا عاتبه بلا إكثار فان كثرة العتاب مدرجة للقطيعة
(حكيم عربي )

تحيـــــاتي