- furatعضو فعال
- عدد المساهمات : 278
العمر : 49
النقاط : 5849
تاريخ التسجيل : 14/05/2008
السٌّمعَة : 0
اليــهــود و ثوب الزهراء (ع)
الإثنين مايو 19, 2008 10:29 pm
..!!!
--------------------------------------------------------------------------------
اللهم صل على محمد وال محمد
هذه القصة أنقلها لكم أحبتي
من محاضرة للسيد محمد باقر الفالي حفظه الرحمن و رعاه و نصره
كان لبيت مولاتنا الزهراء (ع) جيرانا يهود و في يوم كان عندهم
مناسبة عرس فاجتمعوا على أن يدعون مولاتنا فاطمة الزهراء (ع) الى
العرس ..مخططهم كان أنه اذا جاءت الى العرس سيستفيدون فقد كانوا
يعلمون أنها ليس لديهاثياب جديدة و مناسبة للعرس فكلهم كانوا
يعلمون أنها من أهل اللآخرة و ليست من أهل الدنيا...اذن سيعيبوا
عليها روحي لها الفداء
و اذا لم تجيء للعرس سيعملون
بالدعايات بقولهم دعونا بنت رسول الله (ع و آله) فتكبرت ( حاشاها)
و لم تحضر لعرس اليهود..
فذهبت النسوة اليهوديات الى بيت مولاتنا الزهراء (ع) لدعوتها
و دعونها للعرس .. فقالت روحي لها الفداء :
حتى استأذن زوجي ... و هي
التي يرضى الله
لرضاها... ( و هذه تذكرة لنا نحن المؤمنات )
فرجعت لمولانا علي (ع) و سألته هل أذهب الى العرس ؟
قال لها (ع) ..يا بنت رسول الله ..عودي بهذا الأمر لوالدك ..
فسألته (ع) و كان (ع و آله ) يعلم أن ليس لديها ثياب..
فنزل جبرئيل (ع) و قال للنبي (ع و آله): يا رسول الله ان الله يقرأك السلام ويقول
ائذن لها بالذهاب .. فأخبرت النسوة اليهوديات بأنها ستحضر..
و جاء يوم العرس و بينما النساء اليهوديات يتسابقن في الزينة و لبس
أفضل الثياب و الحلي ...
نزل جبرئيل (ع) و معه صرة قماش ما أن فتحتها عليها السلام حتى شع منها النور و كان بها ثوبا من استبرق أخضر يتلألىء و قد ارتفعت من هذا الثوب رائحة غطت كل المدينة و فيها قلادة..من الجنة..
ارتدتهم روحي لها الفداء و لبست عبائتها و خمارها و ذهبت للعرس
كن نساء اليهود في أحسن زينتهن يلبسن أحسن الثياب و يترقبن بنت
رسول الله (ع) ليكشفنهاو يعيبون عليها روحي فداء لتراب أقدامها
فلما ارتفع الحجاب و دخلت الزهراء (ع) في مجلس نساء اليهود
و ما أن رأينها (ع) حتى أغمي عليهن من شدة جمالها و نورها..
فاذا النساء بقصة سيدنا يوسف قطعن أيديهن من شدة جماله و نوره عليه السلام.. فان النساء هنا أغمي عليهن من شدة
جماله و نورها أرواحنا لها الفداء...
ضج مجلس النساء اليهوديات ... شاع الخبر و سأل رجال اليهود عن
الثوب المرقع لفاطمة فأخبروهم بما رأوا و بالرواية
دخل 50 يهودي
بالإسلام ببركة مولاتنا الزهراء (ع)
العبرة من القصة أحبتي هي :
"ان الله يدافع عن اللذين آمنوا ... صدق الله العلي العظيم " (الحج)
فتسائلوا اليهود من أين الثوب ... الجواب كان : ان الله يدافع..
من أين القلادة .. الجواب كان : ان الله يدافع
صلوات الله عليك سيدتي و مولاتي
و لكنها في مثل هذه الأيام كانت تستر وجهها الطاهر بالعباءة عن أمير المؤمنين للأن أثر الضربة كان على ذلك الوجه المنير
ألا لعنة الله
عليك ايها الفاسق الظالم لبنت رسول الله ..اللهم العنه و زد في عذابه
و خلده بنار جهنم أبدا بحق تلك العين المحمرة و الضلع المكسور
--------------------------------------------------------------------------------
اللهم صل على محمد وال محمد
هذه القصة أنقلها لكم أحبتي
من محاضرة للسيد محمد باقر الفالي حفظه الرحمن و رعاه و نصره
كان لبيت مولاتنا الزهراء (ع) جيرانا يهود و في يوم كان عندهم
مناسبة عرس فاجتمعوا على أن يدعون مولاتنا فاطمة الزهراء (ع) الى
العرس ..مخططهم كان أنه اذا جاءت الى العرس سيستفيدون فقد كانوا
يعلمون أنها ليس لديهاثياب جديدة و مناسبة للعرس فكلهم كانوا
يعلمون أنها من أهل اللآخرة و ليست من أهل الدنيا...اذن سيعيبوا
عليها روحي لها الفداء
و اذا لم تجيء للعرس سيعملون
بالدعايات بقولهم دعونا بنت رسول الله (ع و آله) فتكبرت ( حاشاها)
و لم تحضر لعرس اليهود..
فذهبت النسوة اليهوديات الى بيت مولاتنا الزهراء (ع) لدعوتها
و دعونها للعرس .. فقالت روحي لها الفداء :
حتى استأذن زوجي ... و هي
التي يرضى الله
لرضاها... ( و هذه تذكرة لنا نحن المؤمنات )
فرجعت لمولانا علي (ع) و سألته هل أذهب الى العرس ؟
قال لها (ع) ..يا بنت رسول الله ..عودي بهذا الأمر لوالدك ..
فسألته (ع) و كان (ع و آله ) يعلم أن ليس لديها ثياب..
فنزل جبرئيل (ع) و قال للنبي (ع و آله): يا رسول الله ان الله يقرأك السلام ويقول
ائذن لها بالذهاب .. فأخبرت النسوة اليهوديات بأنها ستحضر..
و جاء يوم العرس و بينما النساء اليهوديات يتسابقن في الزينة و لبس
أفضل الثياب و الحلي ...
نزل جبرئيل (ع) و معه صرة قماش ما أن فتحتها عليها السلام حتى شع منها النور و كان بها ثوبا من استبرق أخضر يتلألىء و قد ارتفعت من هذا الثوب رائحة غطت كل المدينة و فيها قلادة..من الجنة..
ارتدتهم روحي لها الفداء و لبست عبائتها و خمارها و ذهبت للعرس
كن نساء اليهود في أحسن زينتهن يلبسن أحسن الثياب و يترقبن بنت
رسول الله (ع) ليكشفنهاو يعيبون عليها روحي فداء لتراب أقدامها
فلما ارتفع الحجاب و دخلت الزهراء (ع) في مجلس نساء اليهود
و ما أن رأينها (ع) حتى أغمي عليهن من شدة جمالها و نورها..
فاذا النساء بقصة سيدنا يوسف قطعن أيديهن من شدة جماله و نوره عليه السلام.. فان النساء هنا أغمي عليهن من شدة
جماله و نورها أرواحنا لها الفداء...
ضج مجلس النساء اليهوديات ... شاع الخبر و سأل رجال اليهود عن
الثوب المرقع لفاطمة فأخبروهم بما رأوا و بالرواية
دخل 50 يهودي
بالإسلام ببركة مولاتنا الزهراء (ع)
العبرة من القصة أحبتي هي :
"ان الله يدافع عن اللذين آمنوا ... صدق الله العلي العظيم " (الحج)
فتسائلوا اليهود من أين الثوب ... الجواب كان : ان الله يدافع..
من أين القلادة .. الجواب كان : ان الله يدافع
صلوات الله عليك سيدتي و مولاتي
و لكنها في مثل هذه الأيام كانت تستر وجهها الطاهر بالعباءة عن أمير المؤمنين للأن أثر الضربة كان على ذلك الوجه المنير
ألا لعنة الله
عليك ايها الفاسق الظالم لبنت رسول الله ..اللهم العنه و زد في عذابه
و خلده بنار جهنم أبدا بحق تلك العين المحمرة و الضلع المكسور
رد: اليــهــود و ثوب الزهراء (ع)
الإثنين مايو 19, 2008 11:25 pm
يا باب فاطمة لا طرقت بخيفـــــــــة
ويد الهدى سدلت عليك حجابــــــــا
لهفي عليك اما استطعت تصدهــــم
اما اتوك بنو الضلال غضابـــــــــــا
اه عليك اما علمت بفاطــــــــــــــــم
وقفت ورائك تناشد الاصحابــــــــــا
عظم الله اجورنا واجوركم بمصاب
سيدة نساء العالمين
فاطمة الزهراء سلام الله عليها
اللهم إلعن ظالميها الى يوم الدين
بوركت اخي فرات
ويد الهدى سدلت عليك حجابــــــــا
لهفي عليك اما استطعت تصدهــــم
اما اتوك بنو الضلال غضابـــــــــــا
اه عليك اما علمت بفاطــــــــــــــــم
وقفت ورائك تناشد الاصحابــــــــــا
عظم الله اجورنا واجوركم بمصاب
سيدة نساء العالمين
فاطمة الزهراء سلام الله عليها
اللهم إلعن ظالميها الى يوم الدين
بوركت اخي فرات
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى